اكتشف الباحثون بجامعة امبريال بلندن نوعا من البروتينات يمكن تطويره الى دواء فى شكل كبسول او حقن لمد فترة خصوبة المرأة لترتفع فرص حملها بعد بلوغها الأربعين من العمر وتشير الأبحاث السابقة الى ان خصوبة المرأة تكون فى قمة كفائتها ببلوغ الفتاة السادسة عشرة من عمرها حيث يبلغ عدد البويضات التى ينتجها الرحم ربعمائة الف بويضة تفقد جميعها تقريبا عندما تصل الى السادسة واربعين من العمر ونتم لفقدها بويضتين كل ساعة وفقا لطبيعتها البيولوجية ولازال الاكتشاف الجديد قيد البحث وتتساءل محررة مجلة فوربس المنشور بها الخبر هل سيكون للحبة الجديدة اثار جانبية تهدد بإصابة المرأة بسرطان الثدى كبعض النساء اللاتى تم علاجهن بالهورمونات؟..وهل تضمن المرأة لدى حملها فى سن الأربعين الايعانى جنينها من الآعاقة الذهنية كما يحدث فى كثير من الحالات التى تنجب فيها المرأة انجابها لبعض اطفالها بعد سن الأربعين ؟